البدايات عادة ما تكون صعبة . دائماً ما نتردد في بداية أي أمر في حياتنا، قد يكون هو الخوف من التغيير ، أو الخوف من الفشل ، أو الخوف من المشاكل و المصاعب التي قد نواجهها.
فيما يتعلق بمشروعك الناشئ ، فالعديد من الشباب لديهم من الأفكار و المخططات الكثير و بالتأكيد أنت أحدهم ، و لكن قد تكون البداية غير واضحة ، و قد يتردد السؤال الأزلي : هل أنا مستعد للبدء ؟ هل أنا في أفضل وضعي مادي و معنوي و ذهني لكي أبدأ !
ما أود تأكيده لك هو أنك دائما جاهز لتطبيق فكرتك ، برايي الشخص هذه الخطوات الأربع ستكون افضل طريقة لبداية مشروعك و الإستمرار في تنفيذه.
أولاً : إمتلك الفكرة !
بلا أدنى شك ، هذا هو المفتاح الرئيسي لمشروعك . لكن لا تضيع وقتاً كبيراً في التفكير بالفكرة بحد ذاتها اذا كنت تعتقد ان الفكرة التي تمتلكها فكرة مذهلة. أما اذا لم تمتلك بعد تلك الفكرة فحاول أن تطور وعيك و قدراتك في المهام اليومية التي تؤديها ، خاصة تلك التي تقع ضمن دائرة شغفك و حماسك .
لا تنسى انه من المهم جداً ان تعمل على شيء تعشقه بحق ، فهذا ما ستنجح فيه فعلاً. لكي تولد فكرتك ، ركز على أي أمر يمكنك فعله بطريقة أفضل و بمجهود أقل . أفضل الأفكار هي تلك التي ستستخدمها بنفسك كل يوم أو أنك ستكون مستعد للدفع من أجلها في حال كانت موجودة فعلاً !
نقطة إضافية ، تذكر أن عملك و مجهودك الذي ستبذله في التحليل و التفكير في فكرة غير ناجحة سيكسبك خبرة أكبر من إنتظار الفكرة الرائعة كي تنزل عليك ! فكر و أبدأ جلسات العصف الذهني لتحليل أفكارك في مخيلتك و من ثم قرر . هذا المجهود ما هو الا عملية استرجاع لخبراتك و أفكارك المتراكمة في عقلك إلى منطقة العقل الواعي مما سيساعدك في صقل فكرتك بشكل افضل لأن خبراتك اصبحت قريبة و سهلة التناول .
ثانياً: قطعها إلى أجزاء
أياً كانت فكرتك ، فإن تقسيمها إلى أجزاء صغيرة أمر مهم جداً . قطعها حتى تعتقد انها صغيرة جداً لكن ما زالت ذات قيمة. الآن هذه هي نسختك الأولى من المشروع ! في الواقع فحتى هذه الفكرة الصغيرة ما زلت اعتبرها كبيرة جداً !
اذا لم تقم بإزالة و قص بعض المزايا و الخصائص من فكرتك الرئيسية فأنت على الأغلب “لن تطلق مشروعك أبداً ” . أعرف ما تفكر فيه ، أنت تقول الآن “ اذا اطلقت فكرتي بهذا الحجم فإنها ستكون بلا معنى ، من سيستخدم منتجي وهو بالكاد يكون قابل للإستخدام ؟”
حسناً ، أنت أمام خيارين ، إما أن تطلق هذه الفكرة المتناهية في الصغر ، أو أنك لن تطلق شيء 🙂 لنأخذ الأمور بواقعية ، اذا كان مشروعك يستهدف 10 الاف عميل ، فلتطلق النسخة المتناهية الصغر من فكرتك و ليستخدمها فقط 500 شخص . الهدف من هذا هو أن تحس بأن هناك إنجاز خرج على أرض الواقع. هذا هو ما سيدفعك لتواصل العمل ، أما ان أصريت على إكمال الفكرة بشكل كامل فلن تكون أفضل حالاً من الغالبية العظمى الذين فشلوا بإطلاق مشاريعهم عندما أصروا على إطلاقها بالإصدار الكامل 🙂
ثالثاً : شارك الفكرة ، أحصل على الأراء
هذه أيضا خطوة مهمة ، و هي عادة ما يتم تجاهلها نهائيا من قبل أصحاب المشاريع الناشئة (خوفاً من أن تسرق الفكره). البعض لا يفكر فيها أساساً و لا تخطر على باله. ببساطه ، تجاوز هذه الخطوة قد يكون السبب في تدمير مشروعك في مرحلة حساسه .
أعرض فكرتك كفرضية لشيء تعتقد أنه سينجح و سيعمل بالشكل الذي تراه. يجب ان تدافع عن الفكرة و تختبر فرضيتك بصرامة شديدة بعرضها على من تشاركهم بالفكرة. في الحقيقة هناك هدف آخر من مشاركة الفكرة ، الا و هو الحصول على التحفيز. ستفتقد التحفيز اذا عملت على تطوير مشروعك لفترة طويلة دون أن تعرض مشروعك و تحصل على الآراء في كل مرحلة من مراحله.
أحصل على الأراء لتصحح فكرتك و تختبرها، و لكن الأهم هو أن تحصل على الأراء لتشعر بشعور رائع و محفز تجاه ما تقوم به. إن سماعك لعبارة مثل : “متى راح يخلص ؟ متحمس أجربه ” سيكون وقعها كالسحر على طاقتك و حماسك لإنهاء المشروع.
لن يحطم مشروعك خلل تقني ، أو خطأ في السياسة التسويقية ، لكن سيقضى على مشروعك بشكل كامل في حال فقدت التحفيز.
رابعاً : إنطلق بشجاعة
لن تجد الأمر سهلاً ، لكن اذا تجاوزت الخطوات السابقة ، فإن كل ما سيتبقى لعمله هو القليل من الشجاعة.
لا تغرق نفسك بالتفاصيل الدقيقة . متى سأطلق المشروع ؟ هل سأحتاج لشخص متخصص في التسويق ؟ ماذا عن نظام قواعد البيانات ؟ اليس من الأفضل أن أسلم تصميم الجرافيكس لشخص متخصص ؟ أوووه الشعار و المطبوعات !!
حسناً ، توقف عن كل هذا ، لا تزعج نفسك بذلك ، التفكير بكل هذه التفاصيل قبل البدء بالمشروع هذا هو الأسلوب التقليدي لإدارة المشاريع ، قد يكون هذا الأسلوب جيد لمشروع يعمل فيه عشرات الأشخاص و ينفذ لصالح شركة عملاقة حيث الأخطاء تكلف الملايين . لكن في حالة مشروعك الناشئ فإن الأخطاء لا تكلف شيء ، بالعكس الأخطاء تمنحك المزيد من الخبرة ، إن أعظم ما يمكنك فعله في مشروعك الناشئ هو أن تخطئ .. حاول أن تجعل ذلك يحدث مبكراً .
التحفظ الزائد سيمنعك من إكتشاف أخطائك مبكراً .. لذلك تحلى بالشجاعة و أنطلق 🙂
أسأل الله أن أكون قد قدمت معلومة مفيدة . بالتوفيق للجميع
التعليقات: 52 On كيف تبدأ مشروعك الناشئ بـ 4 خطوات
مرحبا،
شكرا لك على المعلومات المفيدة فعليا انا وسط مشروع جديد و هذا ما اقوم به سأطلقه بأشياء بسيطة و بعدها سأطلق تحديثات جديدة مع اشياء جديدة
لكن ان حاولنا اطلاقه بشكل كبير فللأسف لن يخرج للوجود ابدا 🙂
العفو أخي أسامه ، خير ما تفعل بإذن الله ، أطلق مشروعك صغيراً و دعه ينمو.
أستاذ يا ناصر ، مقاله من العيار الثقيل فعلاً. شكراً لك
شكراً أخوي فهد ، اتمنى اكون قدمت المفيد
أولاً أشكرك على هذه المدونة الخرافية. نوعية تدويناتك مميزة ، لا اعتقد ان هناك اي مدون عربي ينافسك في كم المعلومات و طريقة الطرح و العرض مع احترامي لهم جميعاً. انت مميز بحق. و لكن هذا لا يمنع من إعطاء بعض الملاحظات:
– الا تعتقد ان ما ذكرته في التدوينة اغلبها امور صعبة التطبيق الا على شخص متمرس ؟
– مشكلتنا في العالم العربي سرقة الأفكار فعلا، يعني اذا عندك فكرة تلقى غيرك يحاول يسرقها و ينفذهاقبلك حتى لو ما اقتنع فيها!
اذا انت عندك فكره تحبها وقادر على تطبيقها ،، تأكد ان اللي سرقها ما راح يطبقها ازين منك
يعني باختصار لا تشيل هم من يسرق افكارك
شكرا لك أخي العزيز ، لا ابدا ما ذكر هي أمور بديهية أساساَ ، لكن ممارستها يحتاج شيء من الإرادة و العزم و التصميم. مشكلة سرقة الأفكار أنا أعتبرها محفز و ليست مشكلة ، تأكد ان الي سرق فكرتك لن يطبقها كما كانت في مخيلتك.
ما شاء الله تبارك الله. انا اول مرة اعرف ان عندنا ناس قييكس و بنفس الوقت عندهم القدرة على التواصل و التعبير و الطرح بهالأسلوب الرائع. بالعادة القييكس ما يقدرون يقولون كلمتين على بعض p:
تعليقي على هالمقال ، الخطوات و تسلسلها منطقي جداً و لو ان البعض يراها بديهية بعد قرأتها الا انه ما يفكر انه ينفذها بالشكل هذا و بالتفاصيل هذي .
أسلوبك في الطرح و كمية المعلومات الي عندك غزيرة جداً يا أستاذ ناصر. يعجبني فيك انك في الظل و ما تبحث عن البهرجة و الإدعاء الفاضي مثل بعض الأخوان الي اذا تكلم كلمتين جاب اخوياه كلهم يطبلون له
هههههه .. لا بالعكس فيه قييكس متحدثين و إجتماعيين مره ، و لو اني ما اعتبر نفسي نهائيا منهم 🙂
شكرا لرأيك استاذي الفاصل ، و الله يبعدنا عن العينه الي ذكرتها 🙂
ما شاء الله تبارك الله. انا اول مرة اعرف ان عندنا ناس قييكس و بنفس الوقت عندهم القدرة على التواصل و التعبير و الطرح بهالأسلوب الرائع. بالعادة القييكس ما يقدرون يقولون كلمتين على بعض p:
تعليقي على هالمقال ، الخطوات و تسلسلها منطقي جداً و لو ان البعض يراها بديهية بعد قرأتها الا انه ما يفكر انه ينفذها بالشكل هذا و بالتفاصيل هذي .
أسلوبك في الطرح و كمية المعلومات الي عندك غزيرة جداً يا أستاذ ناصر. يعجبني فيك انك في الظل و ما تبحث عن البهرجة و الإدعاء الفاضي مثل بعض الأخوان الي اذا تكلم كلمتين جاب اخوياه كلهم يطبلون له
هههههه .. لا بالعكس فيه قييكس متحدثين و إجتماعيين مره ، و لو اني ما اعتبر نفسي نهائيا منهم 🙂
شكرا لرأيك استاذي الفاصل ، و الله يبعدنا عن العينه الي ذكرتها 🙂
أحيي فيك حبك لمشاركة المعلومات . لاحظت ان مواضيع متنوعة و لكن كلها غزيرة جداً بالمعلومات و هذا شيء رائع من شخص عربي. ما تقدمه يسمى باللغة الإنجليزي Insight . بخصوص الموضوع أعتقد ان ما تفضلت بذكره يصب في دائرة إدارة المشروعات الناشئة وهو مفهوم ما زال حديث و يخلط البعض بينه و بين إدارة المشاريع PM . من الرائع انك لفت نظر في آخر مقالك الى ان هناك فرق بين الإثنين و لو اني اود منك ان تفرد مقالة للفرق بين إدارة المشاريع في المبادرات الشخصية و إدارتها في المنشئات الكبيرة القائمة.
تقبل شكري و تقديري
شكرا لك سعادة الدكتور و أعتز برأيك. بالفعل إدارة المشاريع الناشئة محتاجه سلسلة مقالات مو بس مقاله ، أعدك بالتركيز على الموضوع في قادم المقالات
أحيي فيك حبك لمشاركة المعلومات . لاحظت ان مواضيع متنوعة و لكن كلها غزيرة جداً بالمعلومات و هذا شيء رائع من شخص عربي. ما تقدمه يسمى باللغة الإنجليزي Insight . بخصوص الموضوع أعتقد ان ما تفضلت بذكره يصب في دائرة إدارة المشروعات الناشئة وهو مفهوم ما زال حديث و يخلط البعض بينه و بين إدارة المشاريع PM . من الرائع انك لفت نظر في آخر مقالك الى ان هناك فرق بين الإثنين و لو اني اود منك ان تفرد مقالة للفرق بين إدارة المشاريع في المبادرات الشخصية و إدارتها في المنشئات الكبيرة القائمة.
تقبل شكري و تقديري
شكرا لك سعادة الدكتور و أعتز برأيك. بالفعل إدارة المشاريع الناشئة محتاجه سلسلة مقالات مو بس مقاله ، أعدك بالتركيز على الموضوع في قادم المقالات
احتاج أتواصل معك هاتفياً اخوي ناصر. بحاجة مساعدة شخص ذو خبرة و معرفة. ارسلت لك إيميل أتمني ترد عليه بأسرع وقت 🙂
تشرفت بمكالمتك أخوي 🙂
احتاج أتواصل معك هاتفياً اخوي ناصر. بحاجة مساعدة شخص ذو خبرة و معرفة. ارسلت لك إيميل أتمني ترد عليه بأسرع وقت 🙂
تشرفت بمكالمتك أخوي 🙂
كلام جميل جداً بارك الله فيك. أرى الشباب يقبلون على انشاء مشاريعهم الخاصة و هذا الموضوع سيفيدهم بدون شك. سلمت يداك
اخوك : ابو يزيد
تسلم يا أبو يزيد ، و الله يزيدنا و إياك من علمه و فضله و يوفق الجميع
كلام جميل جداً بارك الله فيك. أرى الشباب يقبلون على انشاء مشاريعهم الخاصة و هذا الموضوع سيفيدهم بدون شك. سلمت يداك
اخوك : ابو يزيد
تسلم يا أبو يزيد ، و الله يزيدنا و إياك من علمه و فضله و يوفق الجميع
Very nice article . Rich and informative. Keep up the good work Nasser.
Thanks 🙂
Very nice article . Rich and informative. Keep up the good work Nasser.
Thanks 🙂
أحيي فيك مقدرتك على صياغة هذه المقالة المركزة. أني أرى كل حرف فيها يستحق التمعن. لم تستطرد كثيراً و تسهب في الشرح و لكنك أوصلت فكرتك بشكل واضح و مفيد جداً ، أنا من المهتمين بمجال المشاريع الناشئة و أتطلع للمزيد من هذه المواضيع ، واصل وفقك الله.
شكراً أستاذي رؤوف ، شهادة أعتز فيها.
أحيي فيك مقدرتك على صياغة هذه المقالة المركزة. أني أرى كل حرف فيها يستحق التمعن. لم تستطرد كثيراً و تسهب في الشرح و لكنك أوصلت فكرتك بشكل واضح و مفيد جداً ، أنا من المهتمين بمجال المشاريع الناشئة و أتطلع للمزيد من هذه المواضيع ، واصل وفقك الله.
شكراً أستاذي رؤوف ، شهادة أعتز فيها.
يعجز لساني عن شكر كل من علق و أضاف. سأقوم بالرد على جميع التعليقات قريباً .. شكرا لكم و أعدكم بالمزيد.
يعجز لساني عن شكر كل من علق و أضاف. سأقوم بالرد على جميع التعليقات قريباً .. شكرا لكم و أعدكم بالمزيد.
بإنتظار المزيد لان الموضوع هذا حمسني كثير أبدأ مشروعي الشخصي
الله يوفقك أخوي رياض
بإنتظار المزيد لان الموضوع هذا حمسني كثير أبدأ مشروعي الشخصي
الله يوفقك أخوي رياض
أولاً إسمح لي أن أشكرك على هذا الموضوع و التدوينة التي لامست موضوع لم يمسه أي مختص. و أود أن أطرح عليك بعض الإستفسارات اذا سمحت لي :
1- هل يجب أن تكون الفكرة خارقة للعادة كي تنجح ؟
2- هل تقصد بمشاركة الفكرة نشرها على الإنترنت و المنتديات و الشبكات الإجتماعية و سماع أراء حتى الأشخاص الغرباء ؟ أم فقط في دائرة ضيقة من الأقارب و الأصدقاء.
3- إلى أي حد لا يتطلب الأمر تخطيط مسبق ؟
مرة أخرى أشكرك و أشد على يدك لمواصلة هذا الجهد الواضح في تدويناتك
شكرا لك
1- لا ، لا يجب أن تكون الفكرة خارقة للعادة ، فقط مميزة و تحل مشكلة أساسية يعاني منها شريحة كبيرة من الناس و تقدم لهم الحل بأسلوب لا يخلق مشاكل جديدة
2- لا ، مشاركة الفكرة مع أشخاص متخصصين ذوي رأي و حكمة وفي إطار مغلق مثل البريد الإلكتروني أو المقابلة الشخصية أو الهاتفية و ليس على الملأ في المنتديات
3- إلى الحد الذي يمكنك معه البداية .. لا يتطلب الأمر بذل مجهود زائد للتخطيط
العفو
أولاً إسمح لي أن أشكرك على هذا الموضوع و التدوينة التي لامست موضوع لم يمسه أي مختص. و أود أن أطرح عليك بعض الإستفسارات اذا سمحت لي :
1- هل يجب أن تكون الفكرة خارقة للعادة كي تنجح ؟
2- هل تقصد بمشاركة الفكرة نشرها على الإنترنت و المنتديات و الشبكات الإجتماعية و سماع أراء حتى الأشخاص الغرباء ؟ أم فقط في دائرة ضيقة من الأقارب و الأصدقاء.
3- إلى أي حد لا يتطلب الأمر تخطيط مسبق ؟
مرة أخرى أشكرك و أشد على يدك لمواصلة هذا الجهد الواضح في تدويناتك
شكرا لك
1- لا ، لا يجب أن تكون الفكرة خارقة للعادة ، فقط مميزة و تحل مشكلة أساسية يعاني منها شريحة كبيرة من الناس و تقدم لهم الحل بأسلوب لا يخلق مشاكل جديدة
2- لا ، مشاركة الفكرة مع أشخاص متخصصين ذوي رأي و حكمة وفي إطار مغلق مثل البريد الإلكتروني أو المقابلة الشخصية أو الهاتفية و ليس على الملأ في المنتديات
3- إلى الحد الذي يمكنك معه البداية .. لا يتطلب الأمر بذل مجهود زائد للتخطيط
العفو
موضوع ممتاز و منسق ، كنت ابحث عن نقطة بداية و نصائح صادقة
أتمنى لك التوفيق
موضوع ممتاز و منسق ، كنت ابحث عن نقطة بداية و نصائح صادقة
أتمنى لك التوفيق
بينج باك كن حذراً من الأفكار الإجتماعية | مدونة قييكر | Geeker Blog ()
بينج باك كن حذراً من الأفكار الإجتماعية | مدونة قييكر | Geeker Blog ()
موضوع راااائع وافكار محفزه …فانا لدي افكار لمشاريع جميله ولكن افتقد لراسمال…هل هناك مدونات حول ما هي الطرق التي تساعدني لاحصل على راسمال لابدا فكرة مشروعي.وجزاك الله خيرا
القائمة الجانبية المتحركة
القليل عني
مرحباً بك في مدونتي الشخصية. أنا ناصر الناصر، رئيس قطاع الحوسبة السحابية في وزارة الإتصالات و تقنية المعلومات. مهتم بالتقنية و الإدارة و التبسيط للحد الأدنى Minimalism. أكتب في هذه المدونة عن تقنيات الويب و الحوسبة السحابية، بالإضافة إلى إدارة المنتجات و ريادة الأعمال. أشارك بين الحين و الآخر مراجعاتي الشخصية لبعض المنتجات و الخدمات.
ملفاتي الشخصية